إلى جانب المؤهلات العلمية والمهارات والخبرات، لابد أن يتبع الفرد مجموعة من السلوكيات ليصبح الفرد فاعلاً ومؤثراً في مجال عمله.
تشتمل السلوكيّات الإيجابيّة، التي يجدر بكلّ موظّف التحلّي بها، على:
– الاستماع الجيّد للآخرين يُساعد الموظّف في فهم الأفكار، التي يرغب الآخرون في إيصالها، ما يُساهم في خلق الحلول لأي مشكلة.
– طرح حلول جديدة أفضل للعمل، كما يُقدّم التوصيات ويطرح الأسلة، وهو مستعدّ على الدوام لمُساعدة زملاء العمل.
– التحلّي بالود والانفتاح على الآخرين والتفاؤل حتّى في لحظات التوتّر.
– سرعة التعلّم والإلمام بمستجدّات سوق العمل وإدراك آليات تطبيق تلك التغييرات في الوظيفة، سلوك قيّم.
– التحلي بصفة التنظيم سواء في ترتيب المكتب، والمهام حتّى إنجازها بشكل فعّال وإدارة الوقت.
– القدرة على إيصال الأفكار بسهولة للآخرين، من دون إطالة.