تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، امس ميناء الاسكندرية البحري؛ للإطلاع على عمليات التطوير التي جرى تنفيذها به خلال الفترة الماضية.
ونرصد أبرز المعلومات عن ميناء الإسكندرية
– يعد أهم الموانئ المصرية من حيث حجم التجارة .
– من خلال ميناء الإسكندرية البحري يتم تداول نحو 60٪ من التجارة الخارجية.
– يستقبل سفن شحن وسفن ركاب.
–يقسم الميناء جغرافيا إلى 9 مناطق؛ 6 مناطق منهم في ميناء الإسكندرية المعروفة بالميناء الشرقي وثلاث مناطق في ميناء الدخيلة.
– يستخدم الميناء في الشحن التجاري، حيث يستقبل السفن السياحية وبواخر الركاب.
– يعمل بالميناء عدد من الشركات يتجاوز عددها 156 شركة متخصصة فى الأعمال البحرية وتداول الحاويات وتمويل السفن وصيانتها وبنائها، والتوكيلات الملاحية، والشحن والتفريغ، وغيرها من الأعمال البحرية الأخرى.
يعمل فى هذه الشركات طاقة بشرية يصل عددها لـ 50 ألف عامل وموظف.
– شملت عمليات التطوير مرافق المحطة اللوجستية متعددة الاغراض والارصفة البحرية ومستودعات التخزين الحديثة.
–مشروعات الإدارة الإلكترونية البنية التحتية بها شبكة المواسير (كهرباء – معلومات – تليفونات) 120 كم كابلات ألياف ضوئية.
–تم إنشاء مبنى الإدارة الإلكترونية والذي يخدم التخطيط الإلكتروني للعمليات قبل حدوثها والتحكم الإلكتروني في العمليات الجارية ومراقبة العمليات واستتنتاج معوقات العمل.
–الإسكندرية هي ثاني أهم مدينة في مصر العربية ومينائها الرئيسي، لديها أكثر من ثلاثة أرباع التجارة الخارجية للبلاد.
–يوجد في الإسكندرية ميناءان (الميناء الشرقي) بين شبه الجزيرة، ولا يستخدم الميناء الشرقي الضحل في الملاحة.
-الميناء يتكون من جانبين إحداهما يقع جهة الشرق والآخر جهة الغرب، ويعرف الأول بالميناء الشرقي، والثاني بالميناء الغربي يفصل بينهم شبة جزيرة علي هيئة حرف T، والميناء الشرقي ضحل لا يستخدم في الملاحة بينما يؤلف الميناء الغربي من الناحية الفعلية ما اصطلح علي تسميته بميناء الاسكندرية ويحد الميناء الخط الوهمي الموصول بين نهايتا حاجزي الامواج الخارجيين